المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 93 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 93 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 195 بتاريخ الخميس أكتوبر 03, 2024 10:02 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 485 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Lazali فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4665 مساهمة في هذا المنتدى في 1333 موضوع
يلا يازائر اتفضل بالدخول
الإثنين سبتمبر 19, 2011 2:21 pm من طرف نجاة91
مساء الانوار كيفكم اخواتي إخوتي اشتاقتلكم كثير إنشاء الله تكونوا بألف خير يارب ليش المنتدى ما فيه حد احنا رايحين نرجعوا وانشاء الله يرجع جميع الاحباب
تعاليق: 3
حــــــــب من نوع خاااااااااااااااص جداااااااااااا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حــــــــب من نوع خاااااااااااااااص جداااااااااااا
قصص حب الانبياء لزوجاتهم
آدم وحواء[/size][/size]
يذكر أن آدم حين دخل الجنة استوحش وحدته في جنة الله والتي كل منا يعمل
لينال رضى الله فتكون هذه سكنه وجزاء عمله .. ورغم ذلك الا انا آدم لم يهنا
بالعيش وحيدا شعر أنه محتاج لحواء،وهذا الكلام ليس من الخيال لكنه من حديث
النبي صلى الله عليه وسلم
فبينما هو نائم اذ خلق الله من ضلعه حواء. فاستيقظ فرآها بجواره
قال: من أنت؟؟..
قالت: امرأة
قال: ما اسمك؟؟
قالت: حواء
قال: ولما خلقت؟؟
قالت: لتسكن الي..
وروي ان الملائكة سألت آدم عليه السلام :
قالت : أتحبها ياآدم ؟
قال : نعم
قالوا لحواء: أتحبينه ياحواء
قالت : لا
وكان في قلبها اضعاف مافي قلبه من حبه.
فقالوا : فلو صدقت أمرأة في حبها لزوجها لصدقت حواء..
وتحكي الآثار وقصص السابقين..أن آدم نزل بالهند وحواء بجده..
ويقال أن آدم ظل يبحث عن حواء حتى التقيا عند جبل عرفات ولو انتبهتم أن عرفات
أقرب
الى جده وبعيده جداً عن الهند , فسبحان الله آدم هو الذي تعب جداً وظل يبحث
عن حواء كثيراً حتى وصل إليها وكانت هذه اولى قصص الحب في التاريخ .
هناك قصة أخرى لحبيبين رائعين هما :
سيدنا ابراهيم وزوجته سارة
فقد كان
يحبها حباً شديداً حتى أنه عاش معها ثمانين عاماً وهي لا تنجب ، لكنه من
أجل حبه لا يريد أن يتزوج عليها أبداً ولم يتزوج من السيدة هاجر (أم
اسماعيل) إلا حين طلبت منه سارة ذلك، وأصرت على أن يتزوج حتى ينجب..
هل يمكن للحب أن يصل لهذه الدرجة ؟
ثمانين
عاما لا يريد أن يؤذي مشاعر زوجته ،ثم بعد أن تزوج هاجر وأنجبت اسماعيل
غارت سارة وهذه هي طبيعة المرأه- فرغبت ألا تعيش مع هاجر في مكان واحد ..
فوافق ابراهيم عليه السلام وأخذ هاجر وابنه الرضيع اسماعيل الى مكان بعيد
إرضاءً لزوجته الحبيبة امتثالا ايضا لكلام الله سبحانه ..
سيدنا موسى وابنة شعيب[/size][/size]
القصه
وردت في القرآن حين خرج سيدنا موسى من مصر ذهب الى مدين وكان متعبا جدا،
ووجد بئرا والرجال يسقون منه وامرأتان تقفان لا تسقيان فذهب وهو'نبي' الى
المرأتين
يسألهما: ما خطبكما؟
فردوا ببساطه: لا نسقي حتي يصدر الرعاء .. فلولا ان أبانا شيخ كبير لما وقفنا هذا الموقف.
فسقي
سيدنا موسى لهما في مروءة،وبعد أن سقي لهما (لاحظوا )تركهما فورا وتولى الى
الظل فذهبت الفتاتان الى أبوهما تحكيان له عما حدث فطلب الأب أن تأتي
الفتاتان بالشاب...
فذهبت إحداهما تمشي وفي مشيتها استحياء .
وتقول: أن أبي يدعوك
أي لست أنا ولكنه أبي فبدأت بالأب ولم تبدأ ب'تعال الى البيت'
الفتاه
أعجبت بالشاب وليس عيبا..والأب فاهم وذكي ..فعرض عليه أن يتزوج احدى
الإبنتين لأنه قريب من ابنته ويفهمها جيدا ..فهذا نموذج لعلاقه في إطار
راقٍ ومحترم.
مع
العلم أن هذه القصة حدثت قبل أن يوحى الى سيدنا موسى عليه السلام واختلف
المفسرون فى تحديد هوية شعيب , أكان شعيبا النبى أم رجل اسمه شعيب
عمر بن الخطاب وحبه لزوجته ..[/size][/size]
أحد
الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..لأن صوتها عالٍ دوما ..وتعرفون أن من
النساء من لديها حنجرة دائمة الصياح ..فالصحابي من ضيقه ذهب يشتكي الى أمير
المؤمنين
سيدنا
عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت زوجة عمر يعلو على صوت عمر ويصل
الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي المضي اذا بعمر يفتح الباب..
ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول'
تحملتني..غسلت ثيابي وبسطت منامي وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك ولم
يأمرها الله بذلك ،إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،أفلا أتحملها إن رفعت
صوتها'
فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة الحسنة للزوجة ..
و نختتم بأحلى قصه حب في التاريخ لا قيس وليلى ،ولا روميو وجوليت
لأن هذه
القصص لم تنته بالزواج ..والزواج اختبار حقيقي للحب، والحب الحقيقي هو
الذي يستمر بعد الزواج حتى لو مات أحد الطرفين يستمر الحب..
[/size]
حب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..
حب عجيب للسيده خديجه حتى بعد موتها بسنه تأتي امرأه من الصحابه للنبي
وتقول له:يا رسول الله ألا تتزوج؟ لديك سبعه عيال ودعوة هائله تقوم
بها..فلا بد من الزواج قضيه محسومه لأي رجل فيبكي النبي وقال': وهل بعد
خديجه أحد؟'
ورد أن
عائشة رضي الله عنها قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن خديجة رضي الله
عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بها خيرا
منها . قال : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي
الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني
الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أوفى الناس ، وأبرّ الناس
ومن وفائه أنه كان يشتري الشاة فيُهديها إلى صديقات خديجة
قالت
عائشة رضي الله عنها : ما غِرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم
ما غِرت على خديجة ، وما رأيتها ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر
ذكرها ، وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة ، فربما
قلت له : كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلاَّ خديجة ! فيقول : إنها كانت
وكانت ، وكان لي منها ولد
ومِن أعظم قصص الحب
[/size]
حب النبى صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها
وقد اشتهر ذلك بين الناس وعرفوه !
ولَمّا
سُئل عليه الصلاة والسلام : أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة . قال عمرو بن
العاص رضي الله عنه : فقلت : من الرجال ؟ فقال : أبوها . قلت : ثم مَن ؟
قال : عمر بن الخطاب ، فَعَدّ رِجَالاً . رواه البخاري ومسلم
واشتهر ذلك الحب حتى عُرِف في الناس !
ففي
الصحيحين من حديث عَائِشَة رضي الله عنها أَنَّ النَّاسَ كَانُوا
يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ ، يَبْتَغُونَ بِذَلِكَ
مَرْضَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
ومِن روائع ذلك الحبّ أن أحَبّ عليه الصلاة والسلام أن يُمرّض في آخر أيامه في بيت عائشة رضي الله عنها .
وتستمر
رائعة الحبّ حتى يكون آخر الأمر منه عليه الصلاة والسلام أن اختلط ريقه
بِرِيق عائشة رضي الله عنها ، ومات صلى الله عليه وسلم على صدر حبيبته رضي
الله عنها .
ففي
الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها قالت : دخل عبد الرحمن بن أبي بكر
الصديق رضي الله عنهما على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مُسندته إلى صدري
، ومع عبد الرحمن سواك رطب يستن به ، فأبدّه رسول الله صلى الله عليه وسلم
بصره ، فأخذت السواك فقضمته وطيبته ، ثم دفعته إلى النبي صلى الله عليه
وسلم فاستنّ به ، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استن استنانا قط
أحسن منه ، فما عدا أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يده أو إصبعه
ثم قال : في الرفيق الأعلى - ثلاثا - ثم قضى ، وكانت تقول : مات بين حاقنتي
وذاقِنَتِي .
.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مايو 18, 2015 12:10 pm من طرف Mohcen
» محاضرات الإحصاء الرياضي
الأحد فبراير 15, 2015 8:31 pm من طرف Aseel Mary
» بحث وارجوا المساعدة
الجمعة فبراير 13, 2015 5:30 pm من طرف benkhaoula1
» تحية عضو جديد
الثلاثاء يناير 20, 2015 5:59 pm من طرف bouzid
» مساعدة في اعادة تفعيل رابط
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:37 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد النقدي .. السنة الثانية LMD
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:33 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد الجزائري و العولمة .. السنة الثانية LMD
الإثنين ديسمبر 29, 2014 12:26 pm من طرف aissa
» طلب مساعدة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2014 8:30 pm من طرف khaled drake
» مذكرة تخرج إقتصادية (محاسبة، بنوك، مالية، إدارة أعمال...)
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:58 pm من طرف khaled drake