المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 81 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 81 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 195 بتاريخ الخميس أكتوبر 03, 2024 10:02 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 485 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Lazali فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4665 مساهمة في هذا المنتدى في 1333 موضوع
يلا يازائر اتفضل بالدخول
الإثنين سبتمبر 19, 2011 2:21 pm من طرف نجاة91
مساء الانوار كيفكم اخواتي إخوتي اشتاقتلكم كثير إنشاء الله تكونوا بألف خير يارب ليش المنتدى ما فيه حد احنا رايحين نرجعوا وانشاء الله يرجع جميع الاحباب
تعاليق: 3
.•:*¨`*:• عـلـم الــبـديـع •:*¨`*:•.
صفحة 1 من اصل 1
.•:*¨`*:• عـلـم الــبـديـع •:*¨`*:•.
.
عـلـم الــبـديـع :
علم البديع فرع من علوم البلاغة يُعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقته لمقتضى الحال ووضوح الدلالة. وأول من وضع قواعد هذا العلم وجمع فنونه الخليفة العباسي الأديب عبدالله بن المعتز، وذلك في كتابه الذي يحمل عنوان الـبـديـع، ثم تلاه قدامة بن جعفر الذي تحدث عن محسّنات أخرى في كتابه نقـد الشعر، ثم تتابعت التأليفات في هذا العلم وأصبح الأدباء يتنافسون في اختراع المحسّنات البديعية، وزيادة أقسامها، ونظمها في قصائد حتى بلغ عددها عند المتأخرين مائة وستين نوعًا.
ويقسم علماء البلاغة المحسنات البديعية إلى قسمين : محسّنات معنوية، ومحسنات لفظية.
1 - المحسّنات المعنوية :
هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى المعنى، وإن كان بعضها قد يفيد تحسين اللفظ أيضًا. والمحسّنات المعنوية كثيرة، من بينها:
الــطــبــاق :
هو الجمع بين الشيء وضده في الكلام، مثل قوله تعالى: ﴿وتحسبهم أيقاظًا وهم رقود﴾ الكهف:18. وقول الشاعر:
وننكر إن شئنا على الناس قولهم ولاينكرون القول حين نقول
الـمـقـابـلــة :
هي أن يؤتى بمعنيين غير متقابلين أو أكثر، ثم يؤتى بما يقابـل ذلك على الترتيـب، مثـل قولـه تعـالى: ﴿فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيرًا﴾ التوبة: 82
الــتــوريــــة :
هي أن يُذكر لفظٌ له معنيان؛ أحدهما قريب ظاهر غير مراد، والثاني بعيد خفي هو المراد كقول الشاعر:
أبيات شعرك كالقصـ ور ولا قصور بها يعوق
ومن العجائب لفظهـا حُرّ ومعناها رقـيــــــق
فكلمة رقيق لها معنيان؛ أحدهما بمعنى مملوك وهو غير مراد، والثاني بمعنى لطيف سهل وهو المراد.
حــسـن الـتــعـلـيـل : هو أن ينكر القائل صراحة أو ضمنًا علة الشيء المعروفة ويأتي بعلة أدبية طريفة تناسب الغرض الذي يقصد إليه،كقول الشاعر معللاً اصفرار الشمس:
أما ذُكاء فلم تصفر إذ جنحت إلا لفرقة ذاك المنظر الحسن
الـمـشــاكــلــة :
هي أن يُذكر الشيء بلفظ غيره لوقوعه في صحبة ذلك الشيء كقول الشاعر:
قالوا اقترح شيئًا نُجد لك طبخه قلت اطبخوا لي جبة وقميصًا
عبر عن خياطة الجبة بالطبخ لوقوع الخياطة في صحبة طبخ الطعام.
الــتــوجـيـه أو الإيــهـــام :
هو أن يؤتى بكلام يحتمل، على السواء، معنيين متباينين، أو متضادين كهجاء ومديح ليصل القائل إلى غرضه بما لا يؤخذ عليه، ومثال ذلك قول بشار في خياط أعور اسمه عمرو خاط له قباء:
خاط لي عمرو قبـاء ليت عينيه سواء
قل لمن يعـرف هـذا أمديح أم هجاء؟
2- الـمـحـسّـنـات الـلـفـظـيـة :
هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى اللفظ أصالة، وإن حــسّنت المعنى تبعًا لتحسين اللفظ، ومن المحسّنات اللفظية:
الــجـنــاس :
هو أن يتشابه اللفظان في النطق ويختلفا في المعنى، وهو نوعان:
تـام : وهو ما اتفق فيه اللفظان في أمور أربعة هي: نوع الحروف، وشكلها، وعددها، وترتيبها، مثل قوله تعالى: ﴿ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون مالبثوا غير ساعة﴾ الروم: 55.
غير تام : وهو ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المتقدمة، مثل قول الشاعر:
يمدون من أيد عواص عواصم تصول بأسياف قواض قواضب
الـسـجـع :
هو توافق الفاصلتين من النثر على حرف واحد في الآخر، ومثاله قول النبي ( اللهم أعط منفقًا خلفًا، وأعط ممسكًا تلفًا ) .
رد الـعـجـز عـلـى الـصـدر:
هو أن يجعل أحد اللفظين المكررين أو المتجانسين في اللفظ دون المعنى، في أول الفقرة والآخَر في آخرها، مثل قوله تعالى: ﴿ وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ﴾ الأحزاب: 37. ومثل قول الشاعر:
سريعٌ إلى ابن العم يلطم وجهه وليس إلى داعي الندى بسريع
المصدر : الموسوعة العربية العالمية
عـلـم الــبـديـع :
علم البديع فرع من علوم البلاغة يُعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقته لمقتضى الحال ووضوح الدلالة. وأول من وضع قواعد هذا العلم وجمع فنونه الخليفة العباسي الأديب عبدالله بن المعتز، وذلك في كتابه الذي يحمل عنوان الـبـديـع، ثم تلاه قدامة بن جعفر الذي تحدث عن محسّنات أخرى في كتابه نقـد الشعر، ثم تتابعت التأليفات في هذا العلم وأصبح الأدباء يتنافسون في اختراع المحسّنات البديعية، وزيادة أقسامها، ونظمها في قصائد حتى بلغ عددها عند المتأخرين مائة وستين نوعًا.
ويقسم علماء البلاغة المحسنات البديعية إلى قسمين : محسّنات معنوية، ومحسنات لفظية.
1 - المحسّنات المعنوية :
هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى المعنى، وإن كان بعضها قد يفيد تحسين اللفظ أيضًا. والمحسّنات المعنوية كثيرة، من بينها:
الــطــبــاق :
هو الجمع بين الشيء وضده في الكلام، مثل قوله تعالى: ﴿وتحسبهم أيقاظًا وهم رقود﴾ الكهف:18. وقول الشاعر:
وننكر إن شئنا على الناس قولهم ولاينكرون القول حين نقول
الـمـقـابـلــة :
هي أن يؤتى بمعنيين غير متقابلين أو أكثر، ثم يؤتى بما يقابـل ذلك على الترتيـب، مثـل قولـه تعـالى: ﴿فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيرًا﴾ التوبة: 82
الــتــوريــــة :
هي أن يُذكر لفظٌ له معنيان؛ أحدهما قريب ظاهر غير مراد، والثاني بعيد خفي هو المراد كقول الشاعر:
أبيات شعرك كالقصـ ور ولا قصور بها يعوق
ومن العجائب لفظهـا حُرّ ومعناها رقـيــــــق
فكلمة رقيق لها معنيان؛ أحدهما بمعنى مملوك وهو غير مراد، والثاني بمعنى لطيف سهل وهو المراد.
حــسـن الـتــعـلـيـل : هو أن ينكر القائل صراحة أو ضمنًا علة الشيء المعروفة ويأتي بعلة أدبية طريفة تناسب الغرض الذي يقصد إليه،كقول الشاعر معللاً اصفرار الشمس:
أما ذُكاء فلم تصفر إذ جنحت إلا لفرقة ذاك المنظر الحسن
الـمـشــاكــلــة :
هي أن يُذكر الشيء بلفظ غيره لوقوعه في صحبة ذلك الشيء كقول الشاعر:
قالوا اقترح شيئًا نُجد لك طبخه قلت اطبخوا لي جبة وقميصًا
عبر عن خياطة الجبة بالطبخ لوقوع الخياطة في صحبة طبخ الطعام.
الــتــوجـيـه أو الإيــهـــام :
هو أن يؤتى بكلام يحتمل، على السواء، معنيين متباينين، أو متضادين كهجاء ومديح ليصل القائل إلى غرضه بما لا يؤخذ عليه، ومثال ذلك قول بشار في خياط أعور اسمه عمرو خاط له قباء:
خاط لي عمرو قبـاء ليت عينيه سواء
قل لمن يعـرف هـذا أمديح أم هجاء؟
2- الـمـحـسّـنـات الـلـفـظـيـة :
هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى اللفظ أصالة، وإن حــسّنت المعنى تبعًا لتحسين اللفظ، ومن المحسّنات اللفظية:
الــجـنــاس :
هو أن يتشابه اللفظان في النطق ويختلفا في المعنى، وهو نوعان:
تـام : وهو ما اتفق فيه اللفظان في أمور أربعة هي: نوع الحروف، وشكلها، وعددها، وترتيبها، مثل قوله تعالى: ﴿ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون مالبثوا غير ساعة﴾ الروم: 55.
غير تام : وهو ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المتقدمة، مثل قول الشاعر:
يمدون من أيد عواص عواصم تصول بأسياف قواض قواضب
الـسـجـع :
هو توافق الفاصلتين من النثر على حرف واحد في الآخر، ومثاله قول النبي ( اللهم أعط منفقًا خلفًا، وأعط ممسكًا تلفًا ) .
رد الـعـجـز عـلـى الـصـدر:
هو أن يجعل أحد اللفظين المكررين أو المتجانسين في اللفظ دون المعنى، في أول الفقرة والآخَر في آخرها، مثل قوله تعالى: ﴿ وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ﴾ الأحزاب: 37. ومثل قول الشاعر:
سريعٌ إلى ابن العم يلطم وجهه وليس إلى داعي الندى بسريع
المصدر : الموسوعة العربية العالمية
ridan93- عضو
- عدد المساهمات : 62
نقاط : 4754
نقاط التميز : 6
تاريخ التسجيل : 15/03/2012
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مايو 18, 2015 12:10 pm من طرف Mohcen
» محاضرات الإحصاء الرياضي
الأحد فبراير 15, 2015 8:31 pm من طرف Aseel Mary
» بحث وارجوا المساعدة
الجمعة فبراير 13, 2015 5:30 pm من طرف benkhaoula1
» تحية عضو جديد
الثلاثاء يناير 20, 2015 5:59 pm من طرف bouzid
» مساعدة في اعادة تفعيل رابط
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:37 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد النقدي .. السنة الثانية LMD
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:33 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد الجزائري و العولمة .. السنة الثانية LMD
الإثنين ديسمبر 29, 2014 12:26 pm من طرف aissa
» طلب مساعدة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2014 8:30 pm من طرف khaled drake
» مذكرة تخرج إقتصادية (محاسبة، بنوك، مالية، إدارة أعمال...)
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:58 pm من طرف khaled drake