المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 100 بتاريخ الأربعاء يوليو 31, 2019 3:43 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 485 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Lazali فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4665 مساهمة في هذا المنتدى في 1333 موضوع
يلا يازائر اتفضل بالدخول
الإثنين سبتمبر 19, 2011 2:21 pm من طرف نجاة91
مساء الانوار كيفكم اخواتي إخوتي اشتاقتلكم كثير إنشاء الله تكونوا بألف خير يارب ليش المنتدى ما فيه حد احنا رايحين نرجعوا وانشاء الله يرجع جميع الاحباب
تعاليق: 3
القران الكريم يقوي المناعة*سبحاااان الله*
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القران الكريم يقوي المناعة*سبحاااان الله*
اجرت جمعية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بفلوريدا مؤخرا دراسة حديثة أثبتت من خلالها إن سماع وتلاوة القرآن الكريم تقوي الجهاز المناعي للإنسان ولم تجر التجربة على المسلمين فقط بل أجريت على ثلاث مجموعات إحداهما مسلمة والأخرى غير مسلمة والثالثة غير مسلمة ولا تفهم العربية فكانت النتيجة واحدة في المجموعات الثلاث بإثبات التأثير القوي للقران الكريم على جهاز المناعة حتى على من لا يفهم معناه وآياته.
وحول رؤية وتفسير علماء الطب والدين لتلك الحقيقة يشير د. عبد الهادي مصباح أستاذ المناعة والميكروبيولوجي في بداية حديثة للآية الكريمة التي تقول "أن الله يدافع عن الذين آمنوا ..." مما يؤكد أن دفاع الخالق عز وجل بالتزام الإنسان بمنهج وسلوك إيماني.. وتتوالى الآيات القرآنية التي تؤكد ما أثبته العلم بعد قرون طويلة فكل ما يخرج عن المنهج الإيماني بالسلب علي الجهاز المناعي.. فعلى سبيل المثال الخمر والمخدرات والنيكوتين والانفعال الحاد وعدم الرضا بما قسمه الله يؤثر بالسلب على الجهاز المناعي فنجد أن هذه أمور حرمها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في العديد من الآيات.
ولتفسير كيفية حدوث التأثيرات السلبية والإيجابية على جهاز المناعة بشكل عام قبل التعرض لتأكيد تأثير القرآن يؤكد د. عبد الهادي وجود علاقة وثيقة تربط الجهاز العصبي والجهاز المناعي من خلال هرمونات الجسم المختلفة، فمثلا منذ قديم الأزل راجت مقولات كثيرة بان هناك بعض الأمراض التي تنتج عن كثرة الفكر ولم يكن لها تفسير واضح ولكن تأتي الأبحاث العلمية لتثبيت الارتباط الوثيق بين الجهاز العصبي المركزي وجهاز المناعة ولتفسير هذه الظاهرة، فهناك مواد مناعة يفرزها الجهاز العصبي المركزي مثل "الايندروفينات" التي تجعل الإنسان في حالة مزاجية مطمئنة وقد لوحظ أن هذه المواد يفرزها الجهاز المناعي بكمية أكبر من تلك التي يفرزها المخ... أيضا لوحظ أن هناك موصلات يفرزها الجهاز المناعي والتي يحتاجها الإنسان ليتصرف بطريقة مطمئنة والعكس صحيح بمعنى أن الجهاز العصبي المركزي لديه مواد مناعية مهمة للدفاع عن الجهاز المناعي. وبذلك يتأكد وجود علاقة وثيقة بين الجهازين فكل ما يؤثر بالسلب على الجهاز العصبي المركزي يؤثر بالسلب على الجهاز المناعي وكل ما يؤثر بالإيجاب على الجهاز العصبي يؤثر بالإيجاب على الجهاز المناعي.
ومن الأمثلة على ذلك- كما يقول د. مصباح- أن الرضا بما قسمه الله والاستقرار النفسي من أهم العوامل التي تؤدي لرفع كفاءة الجهاز المناعي حيث تؤدي لإفراز " الانترليوكتين" و" الانترفيرون" وغيرها من المواد المناعية المهمة اللازمة للتصدي للخلايا السرطانية والتي تقاوم نموها وبالتالي نجد أن نسبة حدوث الأمراض لدى الإنسان المكتئب أعلى من نسبة حدوثها لدى الإنسان الهادي المطمئن.
وبالتطبيق على القرآن الكريم يوضح د. عبد الهادي مصباح أن القرآن الكريم والإيمان والرضا يجعل الإنسان في حالة من السكينة النفسية مما يؤثر بالإيجاب على الجهاز المناعة من خلال إفراز المواد المطمئنة لان الجسم البشري به أفيونات وايندروفينات ومهدئات ومطمئنات، وعندما تسكن النفس تزداد درجة إفراز هذه المواد وتقل هرمونات الانفعالات مثل الكورتزول والأدرينالين وغيرها من الهرمونات الهدامة التي تسبب هدم خلايا الجسم المختلفة أما الهرمونات التي تفرز مع الاطمئنان النفسي فمعظمها هرمونات بناءة مثل هرمون النمو و" الملاتونين" وغيرها من الهرمونات التي تسكن النفس البشرية.
والدليل على ذلك انه عندما أجرت جمعية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بفلوريدا دراسات لمعرفة تأثير القرآن على الإنسان قامت بإجرائها على مجموعات غير مسلمة ولا تفهم العربية بالإضافة للمجموعات المسلمة، وبدأ العلماء في دراسة تأثير سماع تلاوة القرآن على الجهاز العصبي المركزي من خلال درجة حرارة الجلد وإفراز العرق ومن خلال قياس بعض الهرمونات الخاصة بالانفعالات ومن خلال درجة استرخاء العضلات عن طريقة أجهزة متصلة بالكمبيوتر .
وتبين الدراسة أن للقرآن الكريم تأثير مهدئاً ومطمئناَ على المجموعات الثلاث بغض النظر على من لا يفهم معناه.. لأنه في الأصل كلام الله والإنسان خلق على الفطرة وفطرة بني آدم مخلوقة على الإيمان وبالتالي عندما تسمع كلام الله تستريح وتهدأ. وبعد ذلك تم قياس التلاوة على الجهاز المناعي فوجدوا إن هناك مواد مناعية يزيد إفرازها مع التلاوة لتكسب الجهاز قوة وتجعل الإحساس بالألم أقل.. وعل هذه الاكتشافات تذكرنا بموقف احد الصحابة وهو عروة بن الزبير عندما تحتم بتر ساقه فأشاروا عليه بشرب الخمر فقال: لا أستعين بحرام الله على حلاله فإذا دخلت في الصلاة فافعلوا ما تريدون..وقد كان معروفا عنه الخشوع الشديد أثناء الصلاة ويفسر د. عبد الهادي هذا الموقف بأن الجسم في هذه الحالات- الخشوع الشديد والسكينة الإيمانية- يفرز الافيونات والمورفين الذي يسكن الألم فقد كان عروة بن الزبير في حالة تقوى بحيث بتروا له ساقه دون أن يشعر، لأن هذا تخدير طبيعي يفرزه الجسم الذي لديه قدرات خفيه تعمل عندما تعلو درجات الروحانية لديه فيستطيع الجسم أن يكتسب قدرات خارقة. برغم ذكائه لا يستخدم سوى 7إلى 10 % من إمكانيات عقله ومخه أما الإمكانات الأخرى فترتبط بتنمية الإيمان لديه والذي يتم من خلال الالتزام بالسلوكيات الإيمانية.
ويروي د.عادل صادق أستاذ الطب النفسي أن القرآن هو معجزة الله الكبرى وعندما يقرأه الإنسان تتكون لديه قناعة لأنه ليس من صنع بشر وإنما من صنع الله والقرآن- في حد ذاته- دليل على وجود الله.. والله هو القدوة المطلقة التي تمنح الإنسان الاتزان والتوازن والثبات وتعطي لحياته معنى وقيمة وهذه كلها مشاعر إيجابية، ومعروف علميا أن المشاعر الإيجابية تمنح الجسم حالة من التوازن البيولوجي وتصبح فسيولوجيا الجسد في أفضل حالات الأداء الوظيفي وهذا يعني زيادة قوة الجهاز المناعي.
وبالنسبة لرأي الدين في تفسير تلك الحقيقة يقول د. عبد المنعم البري الأستاذ بجامعة الأزهر أن الله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه" وبالحق أنزلناه وبالحق نزل" وفي آية أخرى" وما أوتيتم من العلم إلا قليلا" وثالثه" ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" فكل ما جاء به القرآن حق وتنزيل من لدن حكيم خبير..ورغم الاكتشافات العلمية المتوالية والتقدم المذهل نجد-دوما- أن معظم الحقائق العلمية الحديثة أكدها قراننا العظيم منذ آلاف السنين فقد جعله الله منهاجا للسلوك القويم ورحمة وشفاء لما في الصدور.
وهكذا تتجلى عظمة الخالق في معجزته الكبرى القران الكريم، فبالإضافة للحسنات التي يؤجر بها المسلم فالقرآن هو العصمة والنور الشافي والدواء لكل داء.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله وعليه وسلم قال: " ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسون بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده". ولعل هذا هو المنطق الذي ارتكزت عليه جمعية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بالولايات المتحدة الأمريكية عند إجراء هذه الدراسة. حيث تؤدي السكينة لبث القوة في جميع أجهزة الجسم وعلى رأسها- بالطبع- جهاز المناعة.
ويؤكد د. حامد زهران أستاذ التربية والصحة النفسية: أهمية التنشئة الدينية منذ الصغر فبالإضافة لتأثير القرآن العظيم على نفس الإنسان، فإنه ينبغي لكل إنسان أن يلجأ إلى الله في كل الأحوال لأن الإنسان المؤمن عندما تواجهه اضطرابات في حياته يواجهها بقوة لوجود اساس ديني لديه وإطار مرجعي إيماني يقوي شخصيته وبالتالي يعطيه اطمئنانا نفسيا فيصبح نموذجيا..
وحول رؤية وتفسير علماء الطب والدين لتلك الحقيقة يشير د. عبد الهادي مصباح أستاذ المناعة والميكروبيولوجي في بداية حديثة للآية الكريمة التي تقول "أن الله يدافع عن الذين آمنوا ..." مما يؤكد أن دفاع الخالق عز وجل بالتزام الإنسان بمنهج وسلوك إيماني.. وتتوالى الآيات القرآنية التي تؤكد ما أثبته العلم بعد قرون طويلة فكل ما يخرج عن المنهج الإيماني بالسلب علي الجهاز المناعي.. فعلى سبيل المثال الخمر والمخدرات والنيكوتين والانفعال الحاد وعدم الرضا بما قسمه الله يؤثر بالسلب على الجهاز المناعي فنجد أن هذه أمور حرمها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في العديد من الآيات.
ولتفسير كيفية حدوث التأثيرات السلبية والإيجابية على جهاز المناعة بشكل عام قبل التعرض لتأكيد تأثير القرآن يؤكد د. عبد الهادي وجود علاقة وثيقة تربط الجهاز العصبي والجهاز المناعي من خلال هرمونات الجسم المختلفة، فمثلا منذ قديم الأزل راجت مقولات كثيرة بان هناك بعض الأمراض التي تنتج عن كثرة الفكر ولم يكن لها تفسير واضح ولكن تأتي الأبحاث العلمية لتثبيت الارتباط الوثيق بين الجهاز العصبي المركزي وجهاز المناعة ولتفسير هذه الظاهرة، فهناك مواد مناعة يفرزها الجهاز العصبي المركزي مثل "الايندروفينات" التي تجعل الإنسان في حالة مزاجية مطمئنة وقد لوحظ أن هذه المواد يفرزها الجهاز المناعي بكمية أكبر من تلك التي يفرزها المخ... أيضا لوحظ أن هناك موصلات يفرزها الجهاز المناعي والتي يحتاجها الإنسان ليتصرف بطريقة مطمئنة والعكس صحيح بمعنى أن الجهاز العصبي المركزي لديه مواد مناعية مهمة للدفاع عن الجهاز المناعي. وبذلك يتأكد وجود علاقة وثيقة بين الجهازين فكل ما يؤثر بالسلب على الجهاز العصبي المركزي يؤثر بالسلب على الجهاز المناعي وكل ما يؤثر بالإيجاب على الجهاز العصبي يؤثر بالإيجاب على الجهاز المناعي.
ومن الأمثلة على ذلك- كما يقول د. مصباح- أن الرضا بما قسمه الله والاستقرار النفسي من أهم العوامل التي تؤدي لرفع كفاءة الجهاز المناعي حيث تؤدي لإفراز " الانترليوكتين" و" الانترفيرون" وغيرها من المواد المناعية المهمة اللازمة للتصدي للخلايا السرطانية والتي تقاوم نموها وبالتالي نجد أن نسبة حدوث الأمراض لدى الإنسان المكتئب أعلى من نسبة حدوثها لدى الإنسان الهادي المطمئن.
وبالتطبيق على القرآن الكريم يوضح د. عبد الهادي مصباح أن القرآن الكريم والإيمان والرضا يجعل الإنسان في حالة من السكينة النفسية مما يؤثر بالإيجاب على الجهاز المناعة من خلال إفراز المواد المطمئنة لان الجسم البشري به أفيونات وايندروفينات ومهدئات ومطمئنات، وعندما تسكن النفس تزداد درجة إفراز هذه المواد وتقل هرمونات الانفعالات مثل الكورتزول والأدرينالين وغيرها من الهرمونات الهدامة التي تسبب هدم خلايا الجسم المختلفة أما الهرمونات التي تفرز مع الاطمئنان النفسي فمعظمها هرمونات بناءة مثل هرمون النمو و" الملاتونين" وغيرها من الهرمونات التي تسكن النفس البشرية.
والدليل على ذلك انه عندما أجرت جمعية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بفلوريدا دراسات لمعرفة تأثير القرآن على الإنسان قامت بإجرائها على مجموعات غير مسلمة ولا تفهم العربية بالإضافة للمجموعات المسلمة، وبدأ العلماء في دراسة تأثير سماع تلاوة القرآن على الجهاز العصبي المركزي من خلال درجة حرارة الجلد وإفراز العرق ومن خلال قياس بعض الهرمونات الخاصة بالانفعالات ومن خلال درجة استرخاء العضلات عن طريقة أجهزة متصلة بالكمبيوتر .
وتبين الدراسة أن للقرآن الكريم تأثير مهدئاً ومطمئناَ على المجموعات الثلاث بغض النظر على من لا يفهم معناه.. لأنه في الأصل كلام الله والإنسان خلق على الفطرة وفطرة بني آدم مخلوقة على الإيمان وبالتالي عندما تسمع كلام الله تستريح وتهدأ. وبعد ذلك تم قياس التلاوة على الجهاز المناعي فوجدوا إن هناك مواد مناعية يزيد إفرازها مع التلاوة لتكسب الجهاز قوة وتجعل الإحساس بالألم أقل.. وعل هذه الاكتشافات تذكرنا بموقف احد الصحابة وهو عروة بن الزبير عندما تحتم بتر ساقه فأشاروا عليه بشرب الخمر فقال: لا أستعين بحرام الله على حلاله فإذا دخلت في الصلاة فافعلوا ما تريدون..وقد كان معروفا عنه الخشوع الشديد أثناء الصلاة ويفسر د. عبد الهادي هذا الموقف بأن الجسم في هذه الحالات- الخشوع الشديد والسكينة الإيمانية- يفرز الافيونات والمورفين الذي يسكن الألم فقد كان عروة بن الزبير في حالة تقوى بحيث بتروا له ساقه دون أن يشعر، لأن هذا تخدير طبيعي يفرزه الجسم الذي لديه قدرات خفيه تعمل عندما تعلو درجات الروحانية لديه فيستطيع الجسم أن يكتسب قدرات خارقة. برغم ذكائه لا يستخدم سوى 7إلى 10 % من إمكانيات عقله ومخه أما الإمكانات الأخرى فترتبط بتنمية الإيمان لديه والذي يتم من خلال الالتزام بالسلوكيات الإيمانية.
ويروي د.عادل صادق أستاذ الطب النفسي أن القرآن هو معجزة الله الكبرى وعندما يقرأه الإنسان تتكون لديه قناعة لأنه ليس من صنع بشر وإنما من صنع الله والقرآن- في حد ذاته- دليل على وجود الله.. والله هو القدوة المطلقة التي تمنح الإنسان الاتزان والتوازن والثبات وتعطي لحياته معنى وقيمة وهذه كلها مشاعر إيجابية، ومعروف علميا أن المشاعر الإيجابية تمنح الجسم حالة من التوازن البيولوجي وتصبح فسيولوجيا الجسد في أفضل حالات الأداء الوظيفي وهذا يعني زيادة قوة الجهاز المناعي.
وبالنسبة لرأي الدين في تفسير تلك الحقيقة يقول د. عبد المنعم البري الأستاذ بجامعة الأزهر أن الله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه" وبالحق أنزلناه وبالحق نزل" وفي آية أخرى" وما أوتيتم من العلم إلا قليلا" وثالثه" ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" فكل ما جاء به القرآن حق وتنزيل من لدن حكيم خبير..ورغم الاكتشافات العلمية المتوالية والتقدم المذهل نجد-دوما- أن معظم الحقائق العلمية الحديثة أكدها قراننا العظيم منذ آلاف السنين فقد جعله الله منهاجا للسلوك القويم ورحمة وشفاء لما في الصدور.
وهكذا تتجلى عظمة الخالق في معجزته الكبرى القران الكريم، فبالإضافة للحسنات التي يؤجر بها المسلم فالقرآن هو العصمة والنور الشافي والدواء لكل داء.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله وعليه وسلم قال: " ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسون بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده". ولعل هذا هو المنطق الذي ارتكزت عليه جمعية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بالولايات المتحدة الأمريكية عند إجراء هذه الدراسة. حيث تؤدي السكينة لبث القوة في جميع أجهزة الجسم وعلى رأسها- بالطبع- جهاز المناعة.
ويؤكد د. حامد زهران أستاذ التربية والصحة النفسية: أهمية التنشئة الدينية منذ الصغر فبالإضافة لتأثير القرآن العظيم على نفس الإنسان، فإنه ينبغي لكل إنسان أن يلجأ إلى الله في كل الأحوال لأن الإنسان المؤمن عندما تواجهه اضطرابات في حياته يواجهها بقوة لوجود اساس ديني لديه وإطار مرجعي إيماني يقوي شخصيته وبالتالي يعطيه اطمئنانا نفسيا فيصبح نموذجيا..
سعاد.د- مشرف
- وسام التميز الذهبي :
عدد المساهمات : 1153
نقاط : 8278
نقاط التميز : 11
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
العمر : 32
الموقع : بوثلجة ...الطارف
رد: القران الكريم يقوي المناعة*سبحاااان الله*
سبحـــــــــــان الله العظيم
نعم للقران معجزات كثيرة حتى انه يغير شكل ذرات الماء بقراءة القران عليه بما يسمى الرقية
سبحان الله بوركتي اختي الكريمة
نعم للقران معجزات كثيرة حتى انه يغير شكل ذرات الماء بقراءة القران عليه بما يسمى الرقية
سبحان الله بوركتي اختي الكريمة
مواضيع مماثلة
» الحقيقة العلمية للسجود *سبحاااان الله*
» فسر اي كلمة من كلمات القران الكريم بضغطة زر
» لعبة فلاشية لتعليم الاطفال القران الكريم
» موقع نصرة محمد رسول الله ( صل الله عليه وسلم )
» نصيحة الشيخ بن عثيمين رحمه الله للشيخ محمد حسان حفظه الله ( صوتي )
» فسر اي كلمة من كلمات القران الكريم بضغطة زر
» لعبة فلاشية لتعليم الاطفال القران الكريم
» موقع نصرة محمد رسول الله ( صل الله عليه وسلم )
» نصيحة الشيخ بن عثيمين رحمه الله للشيخ محمد حسان حفظه الله ( صوتي )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مايو 18, 2015 12:10 pm من طرف Mohcen
» محاضرات الإحصاء الرياضي
الأحد فبراير 15, 2015 8:31 pm من طرف Aseel Mary
» بحث وارجوا المساعدة
الجمعة فبراير 13, 2015 5:30 pm من طرف benkhaoula1
» تحية عضو جديد
الثلاثاء يناير 20, 2015 5:59 pm من طرف bouzid
» مساعدة في اعادة تفعيل رابط
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:37 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد النقدي .. السنة الثانية LMD
الثلاثاء يناير 06, 2015 6:33 pm من طرف amelamel
» ملخص الإقتصاد الجزائري و العولمة .. السنة الثانية LMD
الإثنين ديسمبر 29, 2014 12:26 pm من طرف aissa
» طلب مساعدة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2014 8:30 pm من طرف khaled drake
» مذكرة تخرج إقتصادية (محاسبة، بنوك، مالية، إدارة أعمال...)
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:58 pm من طرف khaled drake